Réponse:
slt
Explications:
وفقًا لستيفن سيدمان ، فإن محللي العلاقات الجنسية الغيرية المؤسسية "ركزوا حصريًا على دورها في تنظيم المثلية الجنسية" وعلى الرغم من المقاربات الكويرية التي تنظّر أن "المثلية الجنسية تكتسب تماسكها فيما يتعلق بالمثلية الجنسية". تم تجاهله إلى حد كبير "(2005: 40). ومع ذلك ، على مدار العقد الماضي على الأقل ، إن لم يكن أكثر ، حللت النسويات كيف تؤثر المعيارية بين الجنسين على حياة المغايرين جنسياً (انظر Wilkinson & Kitzinger، 1993؛ Richardson، 1996؛ Jackson، 1999؛ Ingraham، 1996، 1999). لقد استخدموا في عملهم عمل النسويات من جيل سابق ، مثل شارلوت بانش (1975) ، وأدريان ريتش (1980) ومونيك فيتيغ (1992) ، الذين يربطون بين الجنس الآخر واستمرار التقسيم الجنساني للعمل وتخصيص الذكور. من القدرات الإنتاجية والإنجابية للمرأة. في الواقع ، يمكن للمرء أن ينظر إلى مفهوم ريتش ، "الإكراه على الجنس الآخر" ، باعتباره نذيرًا لمفهوم "التناسق غير المتجانس" ، وأود أن أحافظ على إرث غالبًا ما يتم تجاهله من صياغة ريتش: العلاقة الجنسية بين الجنسين المؤسسية. ، المعياري ، تحكم كلا من داخلها. الحدود بقدر ما تهمش وتعاقب من هم في الخارج. لا يأخذ مصطلح "غير المتجانسة" في الحسبان دائمًا وجهي هذا التنظيم الاجتماعي
voila j'espère que sa va t'aider
