معاملة المسلمين لغيرهم شب المطلوب ملعب و مرور أغطى الليبي ترم أغلى معاملة أهل الكتاب، فقد روي أنه كان خضر ومهم، و يرضاهم ، ويستقبل وفودهم، وخير إليهم وتروي أنه كان يفترض من أهل الكتاب قودا ویز مهم انته ځی اه وفي ودزه ممحونة عند بعض بنود المدينة في ديني عليه، ولم يخلض دعه إلا بعد مماته . كان يفعل ليك لا عجزا من أصحابه عن إقراضه، فكان منهم الممثژون ، وهم المتعون لأن ضحوا بأنفسهم وأموالهم في مرضاة بيهم، وله كان يفعل ذلك تغليم وإرشادا منهد وقار المليون على سيرة نبيهم عاشوا غيرهم من أهل الملل والنحل الأخرى بضفاء ووتام ، فكان الحين واليهودي يجاوراني المسلم، تتراوژون يتهادون، يفصلهم إلا المسجد والكنيس لبيعه. ژوي أن ما لابن عباس الضحايين الشهير ح شاة ، فقال له ابن عباس: لاتس جانا اليهودي ، ثم كررها حتى قال له اللام : كم تقول هذا ؛ قال: إن الي قد وصانا بالار حتی با آنه وه. ابن عباس بنص هذا الخبر كان مجاور لليهودي، وكان يهم بالإهداء إليه كما سواه مراعاة لمحترمة الجوار، ومعنى هذا أن الإسلام ف في مكارم الأخلاق ومحقوق الاجتماع بين مسلم وغيره . وما يتا على مبلغ إذا اللقاء المسلمين لمتى اللحية الدينية ما نراه من عمر الفاروق حين حضره الصلاة في كنيسة حالة الجر C ن ---- د
Merci d'avoir visité notre site, qui traite de Arabe. Nous espérons que les informations partagées vous ont été utiles. N'hésitez pas à nous contacter si vous avez des questions ou besoin d'assistance. À très bientôt, et pensez à ajouter notre site à vos favoris !