Répondre :
Réponse:
1 -ملاحظة وتأطير النص:
-صاحب النص:د.محمد الكتاني باحث ومفكر مغربي،اشتغل بالتدريس الجامعي،والآن يشغل مهمة بالديوان الملكي . مصدر النص:
العولمة والهوية مطبوعات أكاديمية المملكة المغربية.
-نوعية النص: مقالة
-دراسة العنوان:
جملة اسمية تتكون من مبتدأ لخبر محذوف واسم معطوف يحيلنا على العولمة في علاقتها بالهوية والخطر الذي تتعرض له هذه الأخيرة جراء العولمة .
-دراسة الصورة:
الكرة الأرضية بجانبها حاسوب للدلالة على أن هذا الأخير جعل العالم قرية صغيرة.
II-فهم النص:1-الإيضاحات اللغوية:
-التكنلوجيا:علم التقنيات
-البطالة:عدم توفر فرص للشغل.
-يشاطر:يوافق الرأي
-المعنى العام:تحديد الكاتب مفهوم العولمة،وإبراز آثارها السلبية على الدول الضعيفة مع التأكيد على إنقاذ الهويات من سلطة هيمنتها.
2-الأفكارالرئيسة:
-فرض الدول الصناعية الكبرى نظاما عالميا جديدا في المجال الاقتصادي وهو يسمى العولمة من أجل مواصلة هيمنتها على الدول الضعيفة.
-إبراز الكاتب بعض الآثار السلبية المترتبة عن العولمة على الدول الضعيفة اقتصاديا وثقافيا وأدبيا وفنيا.
-عدم اتفاق الكاتب مع الذين يتوقعون إقصاء العولمة لهويات الدول الضعيفة خاصة ولاسيما الهويات التي تقوم على على العقيدة الدينية.
III-تحليل النص:1-الحقول المعجمية:
العولمة الإيجابية والسلبية:
2-عناصر الخطاب
3- القيم المتضمنة في النص:
اجتماعية،اقتصادية=المحافظة على الهوية-ترسيخ القيم الدينية والروحية-الانفتاح الإيجابي-الإبداع.
IV. التركيب:
-تحدث الكاتب في النص عن بعض الآثار السلبية المترتبة عن النظام الاقتصادي الجديد العولمة اقتصاديا وأدبيا وفنيا وثقافيا ولغويا على الدول الضعيفة ،فالعولمة تمثل صورة من صور الهيمنة المفروضة من طرف الدول المتقدمة على العالم حيث تسعى من خلالها إلى خلق نمط واحد يخضع له العالم كله دون مراعاة لمقومات وخصوصيا الدول والشعوب .
Explications:
في الصورة هناك معطيات مصورة ستضعها في الجدول هي ثالثا كبيرة عندما ستقرأ المعطيات ستجد ثالثا كبيرة تحليل النص وستكتب وترسم الجداول بالترتيب كما في الصورة ثم تكتب تتمة المعطيات.
Merci d'avoir visité notre site, qui traite de Arabe. Nous espérons que les informations partagées vous ont été utiles. N'hésitez pas à nous contacter si vous avez des questions ou besoin d'assistance. À très bientôt, et pensez à ajouter notre site à vos favoris !